استغفرالله واتوب اليه.👇
تتفاقم معاناة الطلاب المكفوفين حينما لا تقدم لهم الاختبارات على أوراق برايل، فقط تفكر لو كنت مكانه، ودرست وعانيت وذاكرت وقضيت جُلَّ وقتك لتكون مستعدًا للاختبار ولتمضي قُدمًا.. وماذا بعد ذلك.. قف مكانك.. لا يوجد من يقرأ عنك أو يكتب عنك..لا توجد اوراق تخص فئتك.. أين أنتم عنّا؟؟ وأين نحن منكم؟؟ نحن تحت سقف جامعة واحدة وأمة واحده فلا تنسونا..
فنأمل أن تتوفر خدمات في آلية الاختبارات، فالطلاب المكفوفون يعانون في الاختبارات، حيث لا تقدّم لهم الاختبارات على أوراق برايل فيلجأون إلى الكتاب وبذلك لا يعتمدون على أنفسهم، وهذا يمثل عنصراً سلبياً.
وإن للإعلام سبب رئيس لإنجاح أي مهمة فلو كان إعلام ذوي الاحتياجات قوياً لكان نظرة المجتمع مختلفة عنهم. وهي مناسبة لإبراز قدرات هؤلاء الأفراد. ولايزال الإعلام غافلاً عن هذه الفئة ولم يعكس الصورة الإيجابية.
فتذكروا... إن الإعاقة ليست إعاقة الجسد، بل إعاقة الفكر. فهم ليس ذوو احتياجات خاصة، بل ذوو تحديات خاصة يستطيعون التغلب على الإعاقة متى ما أرادوا ذلك.
سبحان الله
ردحذفلايأس مع الحياه ولاحياة مع اليأس
قدرة الله فوق كل شئ